تجربتي الاولى في دخول المدرسه اوركوب الطائره، سبق وقمت بمشاركة تجربتي في دخول المدرسة او ركوب الطائره والذين أبدوا اهتماما كبيرا بالتعرف على تفاصيل هذه التجربة، لذا اطلعتهم عليها نظرًا لأن دخول المدرسة تعتبر نقلة نوعية في حياة الطلاب كونها تسهم في صقل شخصية الطالب في هذه المرحلة كما تطرأ عليه بعض التغيرات على شخصيته، ومن منطلق نشر الفائدة للجميع سأقوم بنشر تجربتي الأولى في دخول المدرسه اوركوب الطائره كاملة معكم عبر موقع موسوعة نت فابقوا معنا.
جدول المحتويات
اسطر بقلمي تجربتي الأولى في دخول المدرسة وركوب الطائرة
إن أول يوم في دخول المدرسة من أجمل الأيام التي ينتظرها الطلاب ويسيطر على تلك الأجواء الحماس، كما أن المشاعر التي تختلج في تلك الفترة تستمر معه طيلة عمره، وفيما يلي اسطر بقلمي تجربتي الاولى في دخول المدرسة اوركوب الطائره:
- لقد كانت تجربتي الأولى في دخول المدرسة وركوب الطائرة مريرة، وهما من القرارات التي كان يصعب عليّ اتخاذها، نظرًا لحجم المخاطرة، وقد كادت نبضات قلبي تتوقف بسبب الخوف منها، حيثُ شعرت بأنني سوف أسقط في أي لحظة، إلا أنها كانت دافعًا في سبيل تغيير أفكاري كما أصبحتُ من عشاق ركوب الطائرة، بعد أن كانت تشكل هاجسًا كبيرًا، ويمكنني القول بأنها من التجارب الرائعة والمميزة ولذلك قررت أن أخوض التجربة مرة أخرى.
اقرأ أيضًا: افضل عمر للطفل لدخول الروضة
تجربتي الأولى في ركوب الطائرة
قد ينتاب الإنسان الشعور بالخوف إزاء هذه التجربة ولكن سُرعان ما يتحوّل هذا الخوف إلى شغفٍ وحبٍّ مقترنين في روح الإنسان وبهذا يكون دافعًا له للأمام للخوض مثل هذهِ التجارب، وهنا سنقدم لكم من خلال هذه الفقرة تجربتي الأولى في ركوب الطائرة كالتالي:
- مما لاشك فيه أن شعور الخوف لم يفارقني لحظة أثناء ركوب الطائرة للمرة الأولى وكنتُ كثيرةَ الخوفِ والقلق وتحديدًا عند رؤية الارتفاعات الشّاهِقةِ والتي أتأملها شاعرًا بأنني سوف أسقط إلى الهاوية، إلا أنني عندما خضت تلك التجربة كانت أكثر من رائعة، فهو شعور جميل وجديد لم اشعر به من قبل، حيث كنت أشعر نفسي بأنني طائرا يحلق في السماء عاليا مثل العصافير ولا يريد العودة إلى الأرض.
التجربة الأولى في دخول المدرسة وركوب الطائرة
تعتبر المدرسة من أهم الأماكن التي يلجأ إليها الطالب من أجل صقل شخصيته كما أنها تؤهله للقيام بالكثير من الأشياء، إلى جانب تعليمه كيفية التغلب على الكثير من التحديات، وما تجدر الإشارة إليه أن تجربة دخول المدرسة من التجارب القوية التي تحتاج إلى مزيدًا من المجازفة كذلك الحال بالنسبة لركوب الطائرة، لذا دعونا نستعرض التجربة الأولى في دخول المدرسة و ركوب الطائرة:
- كم حلمنا منذ الطفولة أن نصعد الطائرة ونتنقّل بين الدول حبّاً للاستكشافِ وعشقًا للمغامرة، الأمر الذي دفعني إلى خوض التجربة لكنني لا أستطيع إنكار الرهبة التي خيّمت عليّ، إلا أن ركوب الطائرة أصبح إحدى هواياتي إلى جانب كونها من الحوافر التي منحتني ثقتي في نفسي.
- بعد أن تملكني الخوف من تجربة دخول المدرسة أصبحت بالنسبة لي من أهم التجارب الفريدة والمثيرة، وتعلمت من ذلك أنه على المرء اغتنام كافة الفرص.
طالع أيضا: في أي سورة ورد دعاء الركوب
تجربتي الأولى في دخول المدرسة
إن مرحلة الدخول إلى المدرسة إحدى المراحل الرائعة والمميزة حيثُ يحرص كثيرًا من الآباء على قول العبارات التشجيعية التي من شأنها أن تزيد من حماس الطالب، وتحديدًا لأولئك التلاميذ الذين يشعرون بالتوتر والقلق، وفيما يلي تجربتي الأولى في دخول المدرسة:
- بالرغم من صعوبة الخطوات الأولى إلا أن العزيمة سوف تمكن صاحبها من تحقيق النجاح الذي يرضيه.
- لذلك قررت الذهاب إلى المدرسة علمًا بأنها لحظة حاسمة بالنّسبةِ لي كوني معتادًا على وجود أمي بجانبي في كل مكان.
- أخذت أتساءل كيفَ يستيقظون هؤلاء الطلاب صباحًا ويرتدون زيّهم المدرسيّ يتناولون الفطور ويذهبون بابتسامتهم لتلقّي العلم والمعرفة دون أن يتكاسلوا.
- انتاب عقلي الكثير من الأفكار والهواجس التي تشوّشُ عقلي كثيرًا.
- إلا أنني خضت التجربة التّجربة وكانت شيئًا مميّزًا بالنسبة لي وقد عادت بالفوائد الجمة عليّ.
ومن الجدير بذكره أن التجربة الأولى في حياة الفرد تعتبر من اصعب التجارب، حيثُ ينتاب الإنسان شعورًا بالقلق والرهبة إزاء ذلك، ولكن عند خوض التجربة يتلاشى الخوف تمامًا.